خسائر الفوركس الفرنك السويسري

أكبر يوم واحد الفوركس الرئيسية تتحرك في التاريخ: يورشف.

يجب عليك أن ترى ذلك حتى تصدقه.

15 يناير، 2018 كان يوم سوف تنخفض في تاريخ تداول العملات الأجنبية يوم من العار. تخلى البنك الوطني السويسري عن الوعد الذي قدمه للسوق في 6 سبتمبر 2018. وقد تم الإعلان عن هذا الوعد وأكد من جديد في وقت مبكر من 12 يناير 2018 أن البنك الوطني السويسري أو البنك الوطني السويسري سيدافع عن تعزيز الفرنك السويسري أو الفرنك السويسري من قبل لا يسمح لل كف بأن يضعف مقابل اليورو إلى مستوى أدنى من 1.20.

في الصباح الباكر يوم 15 يناير 2018، جاء البنك الوطني السويسري مع البيان التالي على موقعه على الانترنت مشيرا إلى أنهم كانوا ينزلون ربطهم 3.25 سنة:

ويشكل التقدير الزائد الحالي للفرنك السويسري تهديدا خطيرا للاقتصاد السويسري ويعرض لخطر الانكماش. ولذلك، فإن البنك الوطني السويسري يهدف إلى إضعاف الفرنك السويسري بشكل كبير ومستدام.

* عندما فشل وعد البنك المركزي.

وقد ساد الارتباك الشامل هذا الصباح عندما قام البنك الوطني السويسري بإزالة الربط وخفض الأسعار مما أدى إلى الفرنك السويسري، وهو ملاذ سويسري تاريخي يعزز في أوقات عدم اليقين الاقتصادي، ليرتفع إلى مستويات غير مسبوقة. قد يكون من الغريب أن لماذا كان هذا صفقة كبيرة وكيف تم القبض على الكثير من الخطأ في قدميه على هذه الخطوة. من المثير للدهشة، لا يجب أن تبدو بعيدا جدا. وفي وقت قريب من يوم الاثنين، جاء البيان التالي من مسؤول رفيع المستوى في البنك الوطني السويسري:

& # 34؛ قمنا بتقييم الوضع قبل أقل من شهر (كان ذلك ديسمبر 2018)، نظرنا مرة أخرى في جميع المعلمات، ونحن مقتنعون بأن الحد الأدنى لسعر الصرف يجب أن يظل حجر الزاوية في سياستنا النقدية . سياسة & # 34؛ بعد 3 أيام، تم سحب الحد الأدنى لسعر الصرف، وانخفض اليورو مقابل الفرنك السويسري من 1.20 إلى أدنى مستوى خلال اليوم ليصل إلى 0.85، أي ما يقارب 41٪.

فكسسم، وهي وسيط بيع العملات الأجنبية شعبية، لديها أداة المشاعر المعروفة باسم مؤشر المشاعر المضاربة، التي أظهرت لعملائها نحن باعة الفرنك السويسري وكان المشترين من اليورو مقابل الفرنك السويسري إلى نسبة 67.3: 1 قبل الإعلان. وبالنظر إلى أن الزوج انخفض بنسبة 41٪ بعد الإعلان، وكان العديد من هؤلاء العملاء قد استغلوا في مراكزهم، وخسائر كبيرة للعملاء، وربما كان ذلك وسيط.

اليوم، علمنا أن الأسواق وقواتها أقوى من أي بنك مركزي واحد بما في ذلك البنك الوطني السويسري. ولكي نكون منصفين، كانت هناك العديد من برامج البنوك المركزية تفشل على مدى عقود مثل ربط البات التايلاندي إلى الدولار الأمريكي في عام 1997. في حين أن العديد من البنوك المركزية تتجاوز في دفع الأسواق في جميع أنحاء المدى القصير، في هذه الحالة، وروشف 1.20 ربط استمرت لمدة ثلاثة سنوات وكلفة كبيرة، وفي نهاية المطاف كانت التكلفة أكثر من اللازم لتحملها مع استمرار اليورو في الانخفاض في أعقاب من المحتمل أن يكون.

الآثار.

وكما هو الحال مع معظم الصدمات التي يتعرض لها السوق، فإن التأثير الحقيقي قد يستغرق بعض الوقت ليؤتي ثماره. وفي غضون 24 ساعة من إعلان البنك الوطني السويسري (شنب)، قام عدد قليل من الوسطاء الأصغر حجما بإغلاق المحل، وهناك تقارير تفيد بأن بعض صناديق التحوط اضطرت إلى إغلاق أبوابها بسبب خسائر غير مستدامة لأنهم كانوا متأكدين من أن الطابق 1.2000 يورو مقابل اليورو سيحتفظ به، إلى اليورو مقابل الفرنك السويسري (ورشف)، الذي انخفض بنسبة 41٪ اليوم.

في كلتا الحالتين، دروس فراق للتجار مثلك ولي واضحة:

الرافعة المالية هي دائما خطر. توقف فقط الحد من الخسائر، ولكن أسعارها في معظم الأحيان ليست ضمانة. في عالم الأسواق، ليس هناك شيء مؤكد، حتى لو كانت كلمة البنك المركزي.

صدمة الفرنك السويسري تغلق بعض وسطاء الفوركس؛ المنظمين تتحرك في.

لندن - رويترز - صدمت صدمة الفرنك السويسري من خلال شركات تجارة العملات في جميع أنحاء العالم يوم الجمعة، محو العديد من المستثمرين على نطاق صغير والوساطة التي تلبي احتياجاتهم وإجبار المنظمين على إلقاء نظرة فاحصة على القطاع.

بعض البنوك الكبرى خسرت أيضا عندما ألغى البنك الوطني السويسري سقفه البالغ من العمر ثلاث سنوات على الفرنك مقابل اليورو يورشف = إبس دون سابق إنذار يوم الخميس، بما في ذلك بريطانيا باركليز (BARC. L) التي فقدت & لدكو؛ عشرات الملايين و رديقو . من الدولارات.

وسجلت شركة "ألباري أوك" المتخصصة في مجال البيع بالتجزئة إعسارها يوم الجمعة، في حين أعلنت شركة فكسم إنك FXCM. N المدرجة في بورصة نيويورك، وهي واحدة من أكبر المنصات التي تقدم خدمات لتجار العملات عبر الإنترنت والتجزئة، أنها تتعارض مع متطلبات رأس المال التنظيمي بعد أن عانى عملاؤها من 225 دولارا مليون من الخسائر.

كان فكسم أن تتحول إلى شركة لوكاديا الوطنية (LUK. N)، والدة بنك الاستثمار جيفريز، للوسيط بسرعة قرض 300 مليون $ الذي كان من المتوقع أن يغلق بعد ظهر الجمعة.

في السنوات ال 15 الماضية، نمت تجارة العملات بالتجزئة بسرعة، وجذبت الأفراد الذين يمسكون أموالهم الخاصة مع ساعات التداول الطويلة، وانخفاض تكاليف المعاملات والقدرة على تحمل مخاطر كبيرة على مبلغ صغير نسبيا.

وتشكل تجارة العملات بالتجزئة ما يقرب من 4 في المائة من حجم التداول اليومي اليومي الذي يبلغ حوالي 2 تريليون دولار، وهو آخر مسح أجراه بنك التسويات الدولية، بعد أن نما من لا شيء تقريبا في التسعينات.

وتعني هذه الحصة الصغيرة أن القطاع يشكل خطرا محدودا على النظام المالي، ولكن وسطاء التجزئة هم أكثر عرضة لخسائر كبيرة من البنوك. وقال المنظمون فى نيوزيلاندا وهونج كونج وبريطانيا والولايات المتحدة انهم يتفقدون وسطاء ومصارف بعد تقارير عن تقلبات وخسائر.

هذه الخطوة & لدكو؛ الناجمة عن البنك الوطني السويسري (شنب) عكس سياسة غير متوقعة من السد الفرنك السويسري مقابل اليورو أدى إلى تقلبات استثنائية وفقدان شديد من السيولة، & رديقو؛ وقال الباري، وهو الراعي القميص لنادي كرة القدم الانجليزي الممتاز وست هام، في بيان له.

& لدكو؛ وقد أدى ذلك إلى استمرار غالبية العملاء في تحمل خسائر تجاوزت حقوق ملكية حساباتهم. حيث لا يمكن للعميل تغطية هذه الخسارة، يتم تمريرها إلينا. وقد أجبر هذا ألباري (المملكة المتحدة) المحدودة لتأكيد أنها دخلت في الإعسار. & رديقو؛

مزود خدمات التداول عبر الإنترنت لندن كابيتال غروب هولدينغ (LCG. L) وضعت خسائرها المتعلقة الفرنك تصل إلى 1.7 مليون جنيه (2.6 مليون $).

وارتفع الفرنك بنسبة 40 في المئة الى اعلى مستوى له عند 0.8500 لكل يورو يورشف = إبس بعد رفع البنك المركزي السويسري 1.20 لكل يورو.

وأغلق تاجر العملات الأجنبية النيوزيلندي غلوبال بروكرز نز لت بسبب الخسائر الفادحة. وقالت الهيئة الوطنية لسوق المال إنها سوف تسعى للحصول على ضمانات بأن أموال العميل قد تم حمايتها وفصلها عن بعضها البعض.

وقالت سلطة النقد فى هونج كونج انها تتعامل مع البنوك بشأن ممارساتها فى هذا الصدد. لفهم ضمنا، إن وجدت، ولكننا لن نعلق على حالة البنوك الفردية. & رديقو؛

وقالت سلطة السلوك المالي في بريطانيا إنها تتحدث مع ألباري، في حين قالت الرابطة الوطنية الآجلة للعقود الآجلة أنها ترصد وسطاء العملات الأجنبية التي تشرف عليها.

شركات الوساطة، السلطة التنظيمية.

وانخفضت أسهم فكسم إنك FXCM. N ما يقرب من 90 في المئة في ساعات ما قبل السوق قبل أن توقف لجلسة التداول العادية في بورصة نيويورك. في العمل بعد ساعات، واستأنف تداول FXCM. K، انتعاشا من خسائر بريماركيت، ولكن لا يزال بانخفاض 70 في المئة من الخميس & [رسقوو]؛ ق قريبة.

وقال مصدر مقرب من فكسم ان كبار المديرين التنفيذيين من شركة اف سي سي ام قد قاموا بكتب الشركة حتى الساعة الخامسة صباحا بالتوقيت المحلى / الساعة السادسة بتوقيت جرينتش / يوم الجمعة على الاقل. وقال مصدران ان المنظمين كانوا فى مكاتب فكسم فى وسط مانهاتن يوم الجمعة.

وقال متحدث باسم الرابطة الوطنية الآجلة الأمريكية أنه كان في & لدكو؛ ثابت & رديقو؛ الاتصال مع فكسم، وكان & لدكو؛ مشاهدة تقلب & رديقو؛ نتيجة تحرك البنك المركزي السويسري. تسمح قواعد نفا بنسبة الرافعة المالية من 50 إلى 1 على المعاملات بالفرنك السويسري، مما يعني حتى خطوة 2 في المئة يمكن أن يمحو موقف.

لم تتعرض جميع شركات السمسرة. أعلنت شركة غين كابيتال هولدينغ (GCAP. N) يوم الجمعة أنها حققت أرباحا يوم الخميس من التداول، وأن وضعها المالي القوي سيسمح لها بالحصول على حصتها في السوق. وأغلقت أسهمها بنسبة 2.9 في المئة عند 8.52 دولار.

وقال وسيط النقد الأجنبي الكندية مقرها أواندا في بيان لدكو؛ سوف عفو عملائنا و [رسقوو]؛ أرصدة الحسابات السلبية المرتبطة بهذا الحدث السوق & رديقو؛ و لن & لدكو؛ إعادة الاقتباس أو تعديل & رديقو؛ عملاء و[رسقوو]؛ تداول على العملة السويسرية.

لكن الدانمرك في ساكسو بنك، أحد أكبر اللاعبين في مجال تجارة العملات الأجنبية، قال في وقت متأخر من يوم الخميس أنه من المحتمل أن يحدد معدلات مختلفة لعملائه و [رسقوو]؛ صفقة.

وقال ستين بلافالك المدير المالي لشركة ساكسو بنك لرويترز إن بعض العملاء تعرضوا لخسائر ولكن البنك كان رأس مال جيد. احتج المستثمرون في قطاع التجزئة، وبعضهم يواجه خسائر فادحة، عندما قال ساكسو أنه قد يحدد معدلات مختلفة.

وقال محامون انه يمكن الاعتراض على ذلك.

& لدكو؛ أعتقد أنه سيكون هناك تقاضي ونزاعات حول عمليات إغلاق تلقائية، & رديقو؛ قال محامي الخدمات المالية.

وذكرت وسائل الاعلام فى هونج كونج ان عملاء شركة اتش اس بى سى هولدينغ (اتش اس بى اس) تمكنوا من شراء العملة السويسرية بمعدلات اقل من السوق لعدة ساعات من خلال نظامها على الانترنت مما جعل عدة الاف من الدولارات من الارباح على الصفقات.

وقال هسك إن تداول العملات الأجنبية عبر الإنترنت للفرنك السويسري لدكو يعمل حاليا بشكل طبيعي وسنقوم بالتحقيق في التقارير التي تفيد بأن العملاء يمكنهم التداول بالمعدلات القديمة في البداية بعد رفع الحد الأقصى.

تقارير إضافية من قبل ميشيل تشن، أندرو وينتيربوتوم، هوو جونز، ألاسدير بال، لينكولن فيست إلزيو باريتو وجيسيكا تونكل؛ تحرير روث بيتشفورد، ديفيد جافن وجيمس دالجليش.

تأخرت جميع الاقتباسات لمدة 15 دقيقة على الأقل. انظر هنا للحصول على قائمة كاملة من التبادلات والتأخير.

الوسطاء التفاعليون فقدوا 120 مليون دولار على الفرنك السويسري.

منصة التداول بالتجزئة خسر الوسطاء التفاعليون 120 مليون دولار بعد قرار البنك الوطني السويسري المروع بإزالة ربطه مقابل اليورو.

في بيان، وقال وسطاء التفاعلية:

(نسداق غس: إبكر) بسبب التحرك المفاجئ في قيمة الفرنك السويسري ("تشف") أمس، عانى العديد من عملائنا من خسائر في زيادة ودائعهم معنا. هذه الديون تصل إلى ما يقرب من 120 مليون $، أي أقل من 2.5٪ من صافي قيمتها.

في التعاملات المبكرة يوم الجمعة، انخفضت أسهم شركة إنتربراكتيف بروكرز بنحو 6٪.

وجاء الإعلان عن الشركة بعد أن كشف عدد من وسطاء العملة في جميع أنحاء العالم عن مشاكل خاصة بهم بعد قرار البنك الوطني السويسري (شنب)، الذي شهد تخلي البنك عن هدفه 1.20 مقابل اليورو في قرار مفاجئ يوم الخميس.

ومن بين الشركات البارزة التي تعاني من الاضطرابات التي شهدتها أسواق العملات عقب تحرك البنك الوطني السويسري، فكسم، أكبر وسيط لعملات التجزئة في الولايات المتحدة. في التعاملات ما قبل السوق يوم الجمعة، انخفضت أسهم فكسم بنسبة 90٪، وبالقرب من 9:55 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة، توقفت أسهم الشركة، في انتظار الأخبار.

يفقد المستثمرون الأفراد أكثر من 400 مليون دولار على رهانات العملة السويسرية الرديئة.

كان يجب أن يبدو وكأنه فكرة مضحكة.

قبل ثلاث سنوات، ركضت شركة الوساطة التفاعلية على الانترنت التجارية يسخرون حركة أوكوبي وول ستريت. الرسوم المتحركة التجارية ظهرت الشخصيات احتجاجا على بورصة نيويورك & # 8220؛ احتلال على غرار & # 8221؛ مع علامات تتطلب عمولات أقل. خط العلامة التجارية & # 8217؛ & # 8220؛ وسائل الإعلام التفاعلية، انضم إلى 1٪. & # 8221؛

في تطور مؤسف من مصير، يبدو وكأنه الكثير من الوسطاء التفاعلية & # 8217؛ انضم العملاء إلى بيت الفقراء. يوم الجمعة، أعلنت شركة التداول عبر الإنترنت، والتي تسمح للأفراد لوضع الرهانات على تحركات العملة والاستثمارات الأخرى، أن & # 8220؛ عدة & # 8221؛ من عملائها & # 8217؛ كانت الحسابات قد تم القضاء عليها تماما من خلال قفزة الفرنك السويسري يوم الخميس، مما تسبب في خسائر فادحة لأي شخص يراهن على العملة. الرهان أن الفرنك السويسري سوف تسقط أصبح رهان شعبية التي تعتبر آمنة. وقد تركت أحداث هذا الأسبوع & نبسب؛ & نبسب؛ & نبسب؛ & نبسب؛ & نبسب؛ & نبسب؛ & نبسب؛ & نبسب؛ الشركة على الخطاف ل 120 مليون $ في الخسائر.

والوسطاء التفاعلية & # 8217؛ s العملاء ويرن & # 8217؛ ر حتى أسوأ ضربة. وقال فكسم، الولايات المتحدة الأمريكية أكبر شركة وساطة عبر الإنترنت لتداول العملات الأجنبية في تجارة التجزئة، أن العديد من عملائها قد تم محوها في الأسواق يوم الخميس أيضا. وقالت الشركة أنها كانت مستحقة على 225 مليون دولار من قبل العملاء الذين فقدوا كل شيء في أسواق العملات المتقلبة هذا الأسبوع. كل من التفاعلية و فكسم تركز على المستثمرين الأفراد. المملكة المتحدة الوساطة وقال إيغ المجموعة كان لديها ما يقرب من 50 مليون $ في خسائر ولكن الوضع المالي للشركة & # 8217؛ بقي & # 8220؛ قوية للغاية. & # 8221؛ وقال وسيط بيع آخر في المملكة المتحدة ألباري كان معسرا.

في السنوات القليلة الماضية، في أعقاب انهيار السوق عام 2008، قفز عدد متزايد من المستثمرين الأفراد إلى تجارة العملات تحت الانطباع بأنه كان رهان أكثر أمانا من الأسهم. يوم الخميس، عندما انخفض اليورو، والدولار، والعملات الأخرى ما يقرب من 20٪ في يوم واحد مقابل الفرنك السويسري، وتعلم هؤلاء المستثمرين مدى خطأ كانوا.

في يناير 2018، أصدرت سيتي جروب تقريرا يوثق تزايد شعبية الاستثمار في العملات بين المستثمرين الأفراد، وغالبا ما تسمى الفوركس أو تداول العملات الأجنبية، للعملات الأجنبية. وقال تقرير سيتي إن متوسط ​​حجم التداول اليومي في سوق الفوركس الكبير قد تضاعف إلى 20٪ من إجمالي السوق في 2018، أو 400 مليار دولار في الصفقات، من أكثر بقليل من 10٪ في عام 2008.

وقدر التقرير أن الحشد المتزايد من تجار الفوركس بالتجزئة، الذي يقدر بنحو 4 ملايين، كان معظمهم من الذكور في سن 35 عاما. وكان معظمهم من اللاعبين الصغار. بلغ متوسط ​​الفرد الذي كان يتداول العملات في الولايات المتحدة 6،600 دولار فقط في حسابه.

لكن معظمهم يعتقدون أن حساباتهم ستنمو. وأشار التقرير إلى استطلاع للرأي أجري مؤخرا أن 84٪ من تجار التجزئة في سوق العملات الأجنبية يعتقدون أنهم يستطيعون كسب المال خلال معظم الأشهر. في الحقيقة، قال التقرير، فقط حوالي 30٪ من المستثمرين الأفراد جعل العملات تداول المال.

وكان فكسم (فكسم) واحدة من أسرع الشركات نموا التي تلبي احتياجات المستثمرين الأفراد المهتمين في سوق العملات. في الواقع، كان بارون & # 8217؛ s قد أشار إلى الشركة باعتبارها & # 8220؛ سريعة النمو آلة المال. & # 8221؛ تعاملت الشركة مع 1.4 تريليون دولار في الصفقات من قبل الأفراد في الربع الأخير، وأصبحت أكبر وساطة العملات عبر الإنترنت للمستثمرين الأفراد، مع أكثر من 230،000 حسابات في نهاية العام الماضي.

لم تعد شركة فكسم تتعهد أبدا بعملائها، ولكن في بعض الأحيان، بدا أن الشركة والرئيس التنفيذي لهما يلعبان مخاطر انخفاض سعر الفرنك السويسري، على حد تعبير زلوتيس البولندي. وفي مايو / أيار 2018، قال درو نيف، الرئيس التنفيذي لشركة فكسم & # 8217، الذي شارك في تأسيس الشركة في عام 1999، لتلفزيون بلومبرغ إن العملات ليست أكثر خطورة من الأسهم أو الأصول الأخرى. و فكسم ركض موقع ويب ديليفكس التي سعت لتعليم الأفراد كيفية كسب المال في سوق العملات. توجد علامة تبويب في أعلى موقعها على الويب بعنوان & # 8220؛ دايليفكس للمبتدئين. & # 8221؛ يوم الجمعة، لم يكن هناك أي ذكر على الموقع من فكسم & # 8217's خسائر فادحة.

وفي كانون الأول / ديسمبر، قال نيف لمجلة بلومبرج للسوق أن الاستغلال والقدرة على تداول المزيد من المال من المستثمرين قد استقطبا الكثير من الاهتمام في سوق العملات من مستثمري التجزئة. وقال بلومبرغ ماركيتس "ان العملات لا تتحرك كثيرا". "إذا لم يكن لديك أي نفوذ، لن يتاجر أحد".

معظم العملاء الذين تداولوا مع فكسم فقدوا المال. ما يقرب من 70٪ من حسابات عملاء فكسم & # 8217؛ فقدت المال في عام 2018، وفقا لإفصاح الشركة مع كفتك. في عام 2018، دفعت فكسم نيف ما يقرب من 1.5 مليون $ في المرتبات والمكافآت حافز غير الأسهم. الآن، الشركة تتطلع إلى أن تكون على وشك الفشل. وسجل سهم فكسم & أمب؛ 8217، الذي كان يتداول في حوالي 11 $ مساء الأربعاء، 92٪ في الأسهم في التداول قبل السوق صباح يوم الجمعة. وأوقفت البورصة السعودية التداول في الأسهم ولم تفتح يوم الجمعة. وفي يوم الجمعة، حصلت شركة فكسم على تمويل بقيمة 300 مليون دولار من شركة "لوكاديا ناشيونال" للحفاظ على شركة تداول العملات. & # 8220؛ يسرنا أن نواصل العمل كمزود رائد في مجال تداول العملات الأجنبية والخدمات ذات الصلة للعملاء من الأفراد والمؤسسات في جميع أنحاء العالم، & # 8221؛ وقال نيف في بيان رسمي من فكسم.

كما قام الوسطاء التفاعليون (إبكر) باستخلاص العديد من المستثمرين الأفراد في سوق العملات. كان معروفا لفي كثير من الأحيان مضحك، وفي بعض الأحيان المثير للجدل، والإعلانات التجارية. في 2018، التفاعلية وسطاء & # 8217؛ مؤسس، والمجر المجر توماس بيترفي، قضى 8 ملايين دولار على الإعلانات حث الناس على التصويت الجمهوري. في الإعلان، قال بيترفي: "لقد نشأت في بلد اشتراكي، ولقد رأيت ما يفعله الناس. & # 8221؛ وفي يوم الجمعة، قال الوسطاء التفاعليون إن خسائر العملاء التي قد تضطر لتغطية 120 مليون دولار بلغت أقل من 3٪ من أصول الشركة. وبحلول وقت متأخر من يوم الجمعة، انخفضت أسهمها بنسبة 1٪ إلى أقل بقليل من 28 دولارا. وسطاء التفاعلية لم تستجب على الفور إلى طلب التعليق من فورتشن.

وأدت الاضطرابات التي سببها الفرنك السويسري هذا الأسبوع إلى تقديم عدد قليل من الفائزين. وقالت شركة "غين كابيتال"، وهي شركة وساطة للعمالء، مقرها في نيويورك، إنها حققت أرباحا يوم الخميس. قبل عامين، عرضت فكسم 210 مليون $ لشراء غين. ورفضت القيادة الربحية. في وقت لاحق، يبدو أن هذا كان خطوة جيدة جدا.

تصحيح: نسخة سابقة من هذه القصة قالت إن مجموعة إيغ تم إيقاف بسبب عملائها & # 8217؛ خسائر. في الواقع، قالت الشركة بقي مركزها المالي & # 8220؛ قوية. & # 8221؛

المحتوى المالي المدعوم.

قد يعجبك.

قصص من.

الاشتراك في النشرات الإخبارية لدينا.

الاشتراك & أمب؛ حفظ.

الاشتراك في النشرات الإخبارية لدينا.

قد تتلقى فورتشن تعويضا عن بعض الروابط إلى المنتجات والخدمات على هذا الموقع. قد تكون العروض عرضة للتغيير دون إشعار.

تأخرت عروض الأسعار 15 دقيقة على الأقل. بيانات السوق التي تقدمها البيانات التفاعلية. إتف وصناديق الاستثمار المشترك المقدمة من مورنينستار، وشركة داو جونز الشروط والأحكام: دجيندكسيس / مدزيدكس / هتمل / تاندك / indexestandcs. html.

بيانات مؤشر ستاندرد آند بورز هي ملك لشركة شيكاغو ميركانتيل إكسهانج Inc. ومرخصيها. كل الحقوق محفوظة. البنود و الظروف. مدعوم من قبل حلول البيانات التفاعلية المدارة.

وحول البنك المركزي السويسري خسارة قياسية إلى أرباح ضخمة.

كتب بواسطة.

كتب بواسطة.

إذا كان عام 2018 عاما سيئا، نسي شخص ما أن يقول البنك المركزي في سويسرا. ويتوقع أن تبلغ أرباحا قدرها 24 مليار فرنك سويسري (23.6 مليار دولار) لعام 2018، وهي واحدة من أفضل سنواتها على الإطلاق. ويمثل هذا تحولا كبيرا منذ عام 2018، عندما سجل أكبر خسارة له في التاريخ، بلغت 23 مليار فرنك.

على نحو غير عادي لبنك مركزي، البنك الوطني السويسري لديه مساهمي القطاع الخاص، لذلك يجب أن تبلغ الأرباح مثل شركة عادية. ويحقق البنك الوطني السويسري أرباحه من الحركات في قيمة احتياطياته من العملة الأجنبية وحيازات الذهب، ثم يوزع الأموال إلى 26 كانتونات في سويسرا، والحكومة الاتحادية، والمساهمين الآخرين عن طريق توزيعات الأرباح، وإذا كان الربح كبيرا بما فيه الكفاية، المدفوعات. ويوجد لدى البنك الوطني السويسري ما يقرب من 640 مليار فرنك في احتياطيات العملة.

في عام 2018، كان البنك الوطني السويسري في معركة مكلفة مع أسواق العملات لوقف الفرنك من ارتفاع كثيرا، حيث توافد المستثمرين إلى العملة الملاذ. ودون سابق إنذار، تخلى البنك المركزي عن ربطه باليورو، مما رفع الفرنك ارتفاعا. وقد أدى ذلك إلى خفض قيمة احتياطيات العملات الأجنبية لدى البنك الوطني السويسري عند تحويلها إلى الفرنك، مما أدى إلى خسارة البنك بخسارة فادحة.

وقد أثبتت الصعود والهبوط في أسواق العملات أكثر ربحا بالنسبة للبنك الوطني السويسري على مدى العام الماضي. في عام 2018، انخفض الفرنك مقابل الدولار ولم يرتفع كثيرا مقابل اليورو. وحققت بذلك حيازات العملات الأجنبية أكثر من 19 مليار فرنك في الأرباح، مع ما تبقى من أرباح البنك من مكاسب على حيازات الذهب.

كيف 2017 سوف تذهب هو تخمين أي شخص، وبالنظر إلى أن البنك الوطني السويسري قد تأرجح من الأرباح القياسية إلى خسائر (والظهر) في السنوات الأخيرة، سيكون من الحكمة أن تستعد لأي شيء.